أصح يريد من رواية النون، وكلاهما صحيح ومعناه لا يقطع علي شربي أي: أنها تشرب حتى تروى، وقد يكون من الشرب فوق الحاجة، كما يجيء في تفسير أتقنح بالنون.
[(ق م ط)]
قوله: القمطرير: الشديد، ويوم قُماطر: بضم القاف شديد
[(ق م ع)]
قوله:(فينقمعن من رسول الله ﷺ)(١) أي يتغيبن، ويدخلن البيت هيبة له ﷺ. ورواه بعضهم (يتقنعن) بالنون، والمعروف الأول، وهو أشبه بالمعنى والحال.
[(ق م م)]
قوله:(يقم المسجد)(٢) أي: يكنسه ويزيل قمامته، وهي الزبل وما يجتمع فيه، والمقمة: المكنسة.
[(ق م ن)]
قوله:(فإنه قَمِنٌ أن يستجاب لكم)(٣) أي: جدير، يقال: قمن وقمن وقمين، بكذا أي: أهل له، وخليق به قال ثعلب: فمن قال: قَمَن بفتح الميم لم يثن ولم يجمع، ومن قال: قَمِن وقمين: ثنى وجمع.
[فصل الاختلاف والوهم]
قوله:(كما يغلي المرجل بالقمقم)(٤) كذا وقع عندنا من جميع الروايات،