[١] الجرح والتعديل ٥/ ٢٧٨. [٢] تاريخ بغداد ١٠/ ٢٥١. [٣] في (ميزان الاعتدال) : «زبنّج» . [٤] ميزان الاعتدال ٢/ ٥٨٣، وقال عبد الله بن أحمد: «سألت عن عبد الرحمن بن قيس الزعفرانيّ، فقال: كان جارا لحمّاد بن مسعدة، يحدّث عن ابن عون، قال: رأيته بالبصرة، وقدم علينا بغداد، وكان واسطيا، ولم يكن بشيء، حديثه حديث ضعيف، ثم خرج إلى نيسابور، ولم يكن بشيء متروك الحديث» . (العلل ومعرفة الرجال ١/ ٣٨٤ رقم ٧٤٨) وانظر ٢/ ٣٧٥ رقم ٢٦٧١، والجرح والتعديل ٥/ ٢٧٨. وقال البخاري: «ذهب حديثه» (التاريخ الكبير) . وقال مسلم: «ذاهب الحديث» (الكنى والأسماء) . وقال النسائي: «متروك الحديث» (الضعفاء والمتروكين) . وذكره العقيلي في (الضعفاء الكبير) ونقل قول أحمد، وروى من طريقه حديثين ضعيفين. وقال ابن حبّان: «كان ممّن يقلب الأسانيد وينفرد عَنِ الثِّقَاتِ بِمَا لا يُشْبِهُ حَدِيثَ الأَثْبَاتِ. تركه أحمد بن حنبل» . (المجروحون ٢/ ٥٩) . وذكره ابن عديّ في ضعفائه، ونقل قول البخاري، وأحمد، وقال: «وعامّة ما يرويه لا يتابعه