الرئيس موفّق الدّين أبو البقاء ابن الأديب البارع أَبِي عَبْد اللَّه، المخزوميّ، الخالديّ، الحلبيّ، ابن القّيْسَرانيّ، الكاتب، وزير السّلطان نور الدّين.
كَانَ صدرا نبيلا، وافر الجلالة، بارع الكتابة، يكتب الخطّ المحقّق كتابة ينفرد بها.
بعثه نور الدّين رسولا إلى الدّيار المصريّة، فسمع من: عَبْد اللَّه بْن رفاعة، والسِّلَفيّ.
[ () ] ٢٤٤- ٢٤٦ رقم ٣٨، وتلخيص مجمع الآداب ٥/ رقم ١٩٣٩، والبداية والنهاية ١٤/ ٣١ (في ترجمة حفيده) ، والوافي بالوفيات ١٣/ ٢٨٢، ٢٨٣ رقم ٣٤٣، والمقفّى الكبير ٣/ ٧٤٠، ٧٤٥ رقم ١٣٥١، وبغية الوعاة ٧/ ٩٨- ١٠٥ رقم ٩٩٦، والأعلام ٢/ ٣٤٠. وقد ذكره المؤلّف الذهبي- رحمه الله- في سير أعلام النبلاء ٢١/ ٢٢٩ ولم يترجم له. [١] انظر عن (زينب ست الناس) في: المختصر المحتاج إليه ٣/ ٢٦١ رقم ١٤٠٣، والتكملة لوفيات النقلة ١/ ١٧٦ رقم ١٧٧، والمشتبه ٢/ ٥٦٦.