ردّهنّ. فردّهنّ. قَالَ ابن أَبِي سَبْرة: فأخبرت شيخا من الأنصار بذلك، فقال: أما الجارية الوضيئة فأخذها بثمنٍ فأصابها. فلما قدِم الوفد، خيَّرها فاختارت شجاعًا. فَقُتِلَ يوم اليَمامة وهي عنده.
[١] صحيح البخاري: كتاب فرض الخمس، باب ومن الدليل على أنّ الخمس لنوائب المسلمين. وصحيح مسلم (١٧٤٩) كتاب الجهاد والسير، باب الأنفال. [٢] المغازي للواقدي ٢/ ٧٥٢. [٣] في الأصل، ع: ذات أطالع. والتصحيح من الواقدي (٢/ ٧٥٢) وابن سعد (٢/ ١٢٧) . (وذات أطلاح موضع من وراء وادي القرى إلى المدينة. (معجم البلدان ١/ ٢١٨) . [٤] في الأصل، ع: بالبعثة. وأثبتنا لفظ الواقدي وابن سعد. [٥] في طبعة القدسي ٤٤٣ «فبلغتم» والتصحيح من المصادر المعتمدة. [٦] انظر: المغازي للواقدي ٢/ ٧٥٢، والبداية والنهاية ٤/ ٢٤١.