وفيها كانت الوقعة المشهورة بوقعة العقاب بالأندلس بين مُحَمَّد بْن يعقوب بْن يوسف بْن عَبْد المؤمن الملقَّب بالنّاصر، وبين الفِرنج، ونصر الله الإِسلام، واستشهد بها خلق كثير [٤] .
[١] في ذيل الروضتين ٨١ وفيه: «البال» باللام. [٢] في ذيل الروضتين: «بورة» . [٣] انظر عن (ابن شكر) في: ذيل الروضتين ٨١، والسلوك ج ١ ق ١/ ١٧٦. [٤] انظر خبر (موقعة العقاب) في: دول الإسلام ٢/ ١١٤.