[١] سورة الإسراء- الآية ٦٠. [٢] في مناقب الأنصار ٤/ ٢٥٠ باب المعراج، وفي تفسير سورة الإسراء ٥/ ٢٢٧ باب وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلا فِتْنَةً للناس، وأخرجه أحمد في المسند ١/ ٣٧٤. [٣] سورة النجم- الآية ٥. [٤] سورة النجم- الآية ١٣. [٥] أخرجه البخاري في تفسير سورة النجم ٦/ ٥١ باب قوله فأوحى إلى عبده ما أوحى، ومسلّم (١٧٤- ٢٨٠) في كتاب الإيمان، باب في ذكر سدرة المنتهى. [٦] سورة النجم- الآية ١٨. [٧] أخرجه البخاري في تفسير سورة النجم ٦/ ٥٠- ٥١ باب فكان قاب قوسين أو أدنى حيث الوتر من القوس، ومسلّم (١٧٤) في كتاب الإيمان، باب في ذكر سدرة المنتهى.