غرسُ الدّين الأرمنيّ، مولى القاضي زين الدّين ابن الأستاذ الحلبيّ.
مات بحلب في ربيع الأوّل.
[١] الخود: الفتاة الشابة الحسنة الخلق. وقيل: بل الجارية الناعمة. (لسان العب) . [٢] في المنهل الصافي: «عصر الشبيبة عني ذهب» ، ومثله في عيون التواريخ ٢١/ ٤٢٣. [٣] ومن شعره: يا من أدار سلافة من ريقه ... وحبابها الثغر الشنيب الأشنب تفاح خدّك بالعذار ممسك ... لكنه بدم القلوب مخضب (فوات الوفيات ١/ ٢٩٢، تذكرة النبيه ١/ ١١٧، شذرات الذهب ٥/ ٤١١ ومن شعره: جودوا لنسجع بالمديح ... على علاكم سر مدا فالطير أحسن ما يفرّد ... عند ما يقع الندا وله: أنها طوّقتني صنيعا وأسموتك ... شكرا كلاهما ما يضيع فإذا ما شجاك شجوي فإنّي ... أنا ذاك المطوّق المسموع (بدائع الزهور ١ ق ١/ ٣٥٧) وله شعر كثير في عيون التواريخ وغيره. وقال البرزالي: ولم يتفق لي به اجتماع ولا كتبت عنه شيئا. [٤] انظر عن (خطلبا) في: المقتفي للبرزالي ١/ ورقة ١٤١ أ.