قلت: وانفرد بفتح هذين البلدين وعظُم شأنه عند السّلطان، ولم يُبْقِ لَهُ نظيرا فِي الأمراء.
[١] سيعاد هذا الخبر مفصّلا بعد قليل، وهو في: ذيل الروضتين ١٨٠، والمختصر في أخبار البشر ٣/ ١٧٦، وأخبار الأيوبيين ١٥٨، نهاية الأرب ٢٩/ ٣٢٥، ٣٢٦، مفرّج الكروب ٥/ ٣٧٨، دول الإسلام ٢/ ١٥١، المختار من تاريخ ابن الجزري ٢٠٨، العبر ٥/ ١٨٥، تاريخ ابن الوردي ٢/ ١٧٨، مرآة الجنان ٤/ ١١٢، عيون التواريخ ٢٠/ ١١، البداية والنهاية ١٣/ ١٧٣، السلوك ج ١ ق ٢/ ٣٢٨، النجوم الزاهرة ٦/ ٣٥٨، الإعلام والتبيين ٥٤. [٢] ذيل الروضتين ١٨٠، عيون التواريخ ٢٠/ ١١، ١٢، البداية والنهاية ١٣/ ١٧٣، النجوم الزاهرة ٦/ ٣٥٨. [٣] في مرآة الزمان ج ٨ ق ٢/ ٧٦٦.