روى عَنْهُ: الدمياطي، والشريف عز الدين، وعلم الدين الدواداري،
[ () ] والسلوك ج ١ ق ٢/ ٤٧٦، ودرّة الأسلاك ١/ ورقة ٣١، وفوات الوفيات ٣/ ٣٨٤ رقم ٥٩٨، وعقد الجمان (١) ٣٤٢، ٣٤٣. [١] كنيته: أبو المعز، ويقال: أبو المحاسن. [٢] في شذرات الذهب: «زيلاق» بالياء المثنّاة. [٣] تصحّفت في البداية والنهاية إلى: «الحوصلي» . [٤] ومن شعره: بعثت لنا من سحر مقلتك الوسنا ... سهادا يذود الجفن أن يألف الجفنا وأبرزت وجها أخجل البدر طالبا ... ومست بقدّ علم الهيف الغصنا وأبصر جسمي حسن خصرك ناحلا ... فحاكاه لكن زاد في دقة المعنى ومنه: إني لأقضي نهاري بعدكم أسفا ... وطول ليلي في حزن وتعذيب جفن قريح وقلب حشوه حرق ... فمن رأى يوسفا في حزن يعقوب؟ وله غيره. [٥] انظر عن (أبي بكر بن علي) في: العبر ٥/ ٢٦٢.