[١] في الهامش هنا: «هذا من الألغاز. والّذي يفهم من الضمير في طاعته أنه للعباس، وليس كذلك، إنما هو عائد على الله تعالى، فأعرفه» . وانظر نحوه في: سير أعلام النبلاء ٩/ ٣٩١. [٢] وفيات الأعيان ٣/ ٢٧١، الوافي بالوفيات ٢٢/ ٢٤٩. [٣] وفيات الأعيان ٣/ ٢٧١، والوافي بالوفيات ٢٢/ ٢٥٠. [٤] الأبيات في: وفيات الأعيان ٣/ ٢٧٠، والوافي بالوفيات ٢٢/ ٢٤٩، وقيل كان سبب قول أبي نواس لهذه الأبيات أن بعض أصحابه قال له: ما رأيت أوقح منك، ما تركت خمرا ولا طردا ولا معنى إلّا قلت فيه شيئا، وهذا عليّ بن موسى الرضا في عصرك لم تقل فيه شيئا!!، فقال: والله ما تركت ذلك إلا إعظاما له، وليس قدر مثلي أن يقول في مثله، ثم أنشد بعد ساعة هذه الأبيات. (وفيات الأعيان ٣/ ٢٧٠، ٢٧١) .