[١] أخرج البخاري حديث دعاء النبي صلّى الله عليه وسلّم لأنس بن مالك رضي الله عنه في صحيحه ١١/ ١٥٥ في الدعوات، باب الدعاء بكثرة الولد مع البركة، ومسلم في صحيحه (٦٦٠) باب جواز الجماعة في النافلة، و (٢٤٨٠) باب من فضائل أنس، والترمذي في المناقب (٣٨٢٧) و (٣٨٢٨) . [٢] الجرح والتعديل ٩/ ٤٠. [٣] وقال ابن سعد: «كان ثقة صدوقا» . (الطبقات ٧/ ٢٨٧) . وقال ابن معين: كان أبو عوانة أمّيّا يستعين بإنسان يكتب له، وكان يقرأ الحديث. وكان أبو عوانة واسطيا، ولم يكن يرى القدر. (تاريخ ابن معين برواية الدوري ٢/ ٦٢٩) . وقال أحمد: في حديث أبي عوانة: أخطأ أو صحّف فرددنا عليه فرجع إلى ما قلنا له. (العلل ومعرفة الرجال ٢/ ٣٦٩ رقم ٢٦٤٢) . وقال ابن معين: ثقة. (ثقات ابن شاهين، رقم ١٤٤٣) . وقال أيضا: اسم أبي عوانة الوضّاح، وكان عبدا ليزيد بن عطاء، وحديث أبي عوانة جائز وحديث يزيد بن عطاء ضعيف، ثبت أبو عوانة وسقط مولاه يزيد. (الجرح والتعديل ٩/ ٤١) . [٤] الجرح والتعديل ٩/ ٤٠. [٥] الجرح والتعديل ٩/ ٤١. [٦] وقال ابن حبّان: «كان من أهل الفضل والنسك ممن عني بالعلم صغيرا، وانتفع به كبيرا، وكان ربّما يهمّ إذا حدّث من حفظه» . (مشاهير علماء الأمصار، رقم ١٢٦٤) .