ويقال: إنّ الربيع لم يكن يُعْرَفْ لَهُ أَبٌ، فَدَخَلَ هَاشِمِيٌّ عَلَى الْمَنْصُورِ وَأَخَذَ يُذَكِّرُهُ وَالِدَ الرَّبِيعِ وَيَتَرَحَّمُ عَلَيْهِ، فَقَالَ له الربيع: كم ذا تترحّم عليه
[ () ] و ٣٤٤ و ٣٥٩ و ٣/ ٢٦٠ و ٣٢٦ و ٣٢٨ و ٤/ ٥٤ و ٥٧- ٥٩ و ٨٧ و ٨٨، والعيون والحدائق ٣/ ٢٦٧ و ٢٦٨ و ٢٧٣- ٢٧٥ و ٢٨٣ و ٢٨٩، وثمار القلوب ٢٧ و ١٩٤ و ٣١٧، وأمالي المرتضى ١/ ١٦٩ و ١٧٠ و ١٧٤ و ٢٢٥ و ٢٢٦، وربيع الأبرار ١٨٨ و ٢٥٢ و ٢٧٧، وتحفة الوزراء ٩٦ و ١١٨، والعقد الفريد ١/ ١٩٣، والمحاسن والمساوئ ١٤٦ و ١٥٩، وتاريخ بغداد ٨/ ٤١٤ رقم ٤٥٢١، والهفوات النادرة ٢٤ و ٩٥ و ٩٦ و ١٢٨، وتهذيب تاريخ دمشق ٥/ ٣١١- ٣١٣، والتذكرة الحمدونية ١/ ٢١٢ و ٤١٥ و ٤٤٢ و ٢/ ١٣٧ و ٢٠٩ و ٢١٠ و ٣١٨، وغرر الخصائص ٢٩٧، والمستطرف ١/ ١٧٢، ومحاضرات الأدباء ١/ ١٧٤، والبصائر والذخائر ٢/ ٤٣٣، ونثر الدر ٣/ ٣٠، والكامل في التاريخ ٥/ ٥٠٣ و ٥٣٣ و ٥٦١ و ٥٧٤ و ٥٨٠ و ٥٩٧ و ٦/ ٢١ و ٣٣ و ٣٤ و ٥٢ و ٥٣ و ٦٠ و ٦٦ و ٧٥ و ٨٥ و ٨٨ و ٨٩ و ٩٥، ووفيات الأعيان ٢/ ٢٩٤- ٢٩٩ و ٣٩٠ و ٤٦٦ و ٣/ ٤٧٠ و ٥/ ٣٠٨ و ٣٠٩ و ٤٠٦ و ٤١١ و ٤١٢ و ٤١٢ و ٧/ ٢١ و ٢٦ و ٣١٦، ومختصر التاريخ لابن الكازروني ١١٥ و ١١٧ و ١٢٤، والفخري في الآداب السلطانية ١٦١ و ١٦٦ و ١٧٤ و ١٧٧ و ١٧٨ و ١٨٢- ١٨٤ و ١٩٢ و ٢١٠، وخلاصة الذهب المسبوك ١١٣، والمختصر في أخبار البشر ٢/ ١٢، ونهاية الأرب ٣/ ٣٠٨، وسير أعلام النبلاء ٧/ ٣٣٥، ٣٣٦ رقم ١٢٠، ومرآة الجنان ١/ ٣٥٩، ٣٦٠، والوافي بالوفيات ١٤/ ٨٤، ٨٥ رقم ١٠٠، وشذرات الذهب ١/ ٢٧٤. [١] وفيات الأعيان ٢/ ٢٩٤.