[١] في طبقات ابن سعد، والمعرفة والتاريخ «إبهامه» بدل «راحته» . [٢] في طبقات ابن سعد، والمعرفة والتاريخ، وتهذيب تاريخ دمشق «مجلسه» . [٣] في طبقات ابن سعد «فيسرد» . وفي تهذيب تاريخ دمشق «فيردّ» . [٤] في طبقات ابن سعد «ناديه» ، وفي المعرفة والتاريخ «بأدبه» . [٥] ضرب الذواق مثلا لما ينالون عنده من الخير، أي لا يتفرّقون إلّا عن علم وأدب يتعلّمونه، يقوم لأنفسهم وأرواحهم مقام الطعام والشراب لأجسامهم. (النهاية لابن الأثير ٢/ ١٧٢) . [٦] في المعرفة والتاريخ، وتهذيب تاريخ دمشق «يعني فقهاء» .