أَبْيَضُ فَضْفَاضُ الرِّدَاءِ والبدن ... رسول قيل [٥] العجم يسري للوسن
[١] هكذا في الأصل، وفي تاريخ الطبري ٢/ ١٦٧، وفي الروض الأنف ١/ ٢٩ والعقد الفريد ٢/ ٢٩ والمنتقى لابن الملّا «نفيلة» . [٢] يعني عرض له الموت فقبضه، قال السهيليّ ١/ ٣٠ «فازلم به معناه: قبض، قال ثعلب، وقوله: شأو العنن، يريد الموت وما عن منه. قاله الخطابي، وفاد: مات، يقال منه: فاد يفود» . [٣] في تاريخ الطبري ٢/ ١٦٧ «ممهى» بمعنى: محدّد، وفي النهاية لابن الأثير «مهمي» . [٤] صرّار الأذن: صرّها: نصبها وسوّاها. [٥] قيل: ملك.