الثَّوْرِيُّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ بَكْرِ بْنِ مَاعِزٍ قَالَ: كَانَ فِي وَجْهِ الرَّبِيعِ بن خثيم شيء، فكان فمه يسيل، فرأى في وجهي المساءة، فقال: يا أبا بكر، ما يسرني أَنَّ هَذَا الَّذِي بِي بأعتى [٧] الدّيلم على الله [٨] .
[١] طبقات ابن سعد ٦/ ١٨٤، ١٨٥ حلية الأولياء ٢/ ١١١. [٢] طبقات ابن سعد ٦/ ١٨٦ حلية الأولياء ٢/ ١٠٧. [٣] طبقات ابن سعد ٦/ ١٨٨، ١٨٩، حلية الأولياء ٢/ ١٠٧. [٤] حلية الأولياء ٢/ ١٠٧، المعرفة والتاريخ ٢/ ٥٧٠، الزهد لابن المبارك ٥٤٣ رقم ١٥٥٤. [٥] حلية الأولياء ٢/ ١١٤، ١١٥ وفيه: «يا أبت لم لا تنام والناس ينامون» ؟ فقال: إن البيات النار لا تدع أباك أن ينام» . [٦] طبقات ابن سعد ٦/ ١٨٩، ١٩٠، حلية الأولياء ٢/ ١١٣، تاريخ الثقات ١٥٥، وملحق الزهد ٢٥ رقم ١٠١. [٧] مهملة في الأصل، وتحرّفت في تاريخ الثقات ١٥٥ «غنى» ، وفي ملحق الزهد لابن المبارك ٢٤ رقم ٩٩ وفيه «باعتي» . [٨] طبقات ابن سعد ٦/ ١٩٠، المعرفة والتاريخ ٢/ ٥٧١.