[ () ] والصحيح في تاريخه- ص ٢٥٩ وهو باختصار: «ثم كتب (ابن الزبير) إلى أنس بن مالك يصلّي بالناس» . [١] تاريخ دمشق ٣/ ٨٧ أ، وتهذيبه ٣/ ١٥١. [٢] في سير أعلام النبلاء ٣/ ٤٠٢ «خشيت» ، والمثبت يتفق مع تاريخ دمشق، وفيه «خشيته بعدي» ، وقد تحرّفت في معجم الطبراني من أغلاط الطباعة. [٣] أخرجه الطبراني في المعجم الكبير ١/ ٢٤٧ رقم (٧٠٤) وفيه «لا يستجيبني» وهو تحريف. وهو في تاريخ دمشق ٣/ ٨٧ أ، وتهذيبه ٣/ ١٥١، ومجمع الزوائد ٧/ ٢٧٤، وعلي بن زيد ضعيف. [٤] تاريخ دمشق ٣/ ٨٧ ب، تهذيبه ٣/ ١٥١