وَقَالَ أَبُو الزِّنَادِ: كَانَ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مَرْوَانَ رَابِعُ أَرْبَعَةٍ في الفقه والنّسك،
[ () ] التاريخ لابن الكازروني ٩٠ و ٩٣، ومرآة الجنان ١/ ١٧٧، والبداية والنهاية ٩/ ٧٣، وجامع التحصيل ٣١١، ٣١٢ رقم ٦٣١، وفوات الوفيات ٢/ ٤٠٢، والوفيات لابن قنفذ ٩٩ رقم ٨٦، والعقد الثمين ٧/ ٣٧، والإصابة ٣/ ٢٦٦ رقم ٧٢٧١، وتهذيب التهذيب ٨/ ٣٤٦، ٣٤٧ رقم ٦٢٨، وتقريب التهذيب ٢/ ١٢٢ رقم ٧٤، والنجوم الزاهرة ١/ ٢١٤، وطبقات الحفّاظ ٢١، وخلاصة تذهيب التهذيب ٣١٤، وشذرات الذهب ١/ ٩٧، والعلل ومعرفة الرجال لأحمد، رقم ١٥٦٥ و ٢٤٦٠ و ٥٦٤٩ و ٣٨٢٠. [١] بكسر الراء. [٢] ذكر ابن عساكر في ترجمته أن دار قبيصة هي في موضع دار الحكم، (ج ١٤/ ١٩٧ ب) وباب البريد أحد أبواب جامع دمشق، وهو من أنزه المواضع. أكثر الشعراء من ذكره ووصفه والتشوّق إليه. (معجم البلدان ١/ ٣٠٦) . [٣] في الطبقات ٥/ ١٧٦ و ٧/ ٤٤٧. [٤] قديد: بضم أوله على لفظ التصغير، قرية جامعة، سمّيت قديدا لتقدّد السيول بها، وهي لخزاعة. (معجم ما استعجم ٤/ ١٠٥٤) وهو بقرب مكة. (معجم البلدان ٤/ ٣١٣) . [٥] في التاريخ الكبير ٧/ ١٧٤.