قَالَ: وَاللَّهِ مَا تَرَكْتُهُنَّ إِلا إِنِّي قَدْ عَلِمْتَ أَنَّهَا مَتَى تَكُونُ امْرَأَةٌ فَعَسى أن يكون
[ () ] ٤، والوافي بالوفيات ١٦/ ٥٨٥، ٥٨٦ رقم ٦٢٤، والتذكرة الحمدونية ١/ ١٧٨ و ٢٠٠، ونثر الدر ٧/ ٦٢ رقم ٨، والبيان والتبيين ٣/ ١٤٣، و ١٦٢، وشرح نهج البلاغة ٢/ ٩٥، والنمر والثعلب، لسهل بن هارون، تحقيق عبد القادر المهيري، تونس ١٩٧٣- ص ١١٢ رقم ٦٩، وغاية النهاية ١/ ٣٥٠ رقم ١٥٠٢، والإصابة ٣/ ٨٥ رقم ٦٢٨٤، وخلاصة تذهيب التهذيب ١٨٥، وتهذيب التهذيب ٥/ ٧٧، ورغبة الآمل للمرصفي ٢/ ٣٧. [١] الحبلي: بضم الحاء المهملة والباء الموحّدة، نسبة إلى بطن من المعافر. (اللباب ١/ ٢٧٥) . [٢] تاريخ الثقات ٢٤٥ رقم ٧٥٥. [٣] في طبعة القدسي ٤/ ٢٦ «عياد» ، وهو تحريف. [٤] القتب: الرّحل الصغير على قدر سنام البعير.