لي من هواك بعيده وقريبه ... ولك الجمال بديعه وغريبه
يا من أعيذ جماله بجلاله ... حذرا عَلَيْهِ من العيون تصيبه
إنْ لم تكن عيني فإنّك نورها ... أو لم تكن قلبي فأنت حبيبه
[١] هذا البيت لم يرد في ديوانه. [٢] في عيون التواريخ: «لحزن» . [٣] في الديوان: «ليلي كما شاء الغرام طويل» . [٤] في عيون التواريخ ٢٣/ ٢٧ «وقلب» . [٥] حتى هنا ورد في الديوان ٢١٤. [٦] في المقفى الكبير: «مصروف» ، ومثله في البداية والنهاية، وعيون التواريخ ٢٣/ ٣٠. [٧] في المقفى الكبير: «في فمه» ، ومثله في البداية والنهاية، وعيون التواريخ ٢٣/ ٣٠. [٨] المقفى الكبير ٥/ ٦٩٦، وفي شذرات الذهب ٥/ ٤٠٥ «حمراء في يده، سوداء في كبده» ، ومثله في البداية والنهاية ١٣/ ٣١٥، وعيون التواريخ ٢٣/ ٣٠ ولم يرد البيتان في الديوان، وورد البيت الثاني في النجوم الزاهرة ٧٥/ ٣٨١ هكذا: صفراء في وجهه خضراء في فمه ... حمراء في عينه سوداء في كبده وفي عيون التواريخ، وشذرات الذهب ٥/ ٤٠٥. حمراء في عينه خضراء في يده ... صفراء في وجهه سوداء في كبده