[١] انظر عن (عبد الحميد بن هبة الله) في: الفخري في الآداب السلطانية لابن طباطبا ٣٣٧، والحوادث الجامعة ١٦٠، وعقود الجمان في شعراء هذا الزمان لابن الشعار ٤/ ٢١٣، وعقود الجمان للزركشي ١٦٣، وذيل مرآة الزمان ١/ ٦٢- ٧٠، وتلخيص مجمع الآداب ج ٤ ق ١/ ١٩٠، ١٩٦، والمختار من تاريخ ابن الجزري ٢٤٢، وفوات الوفيات ٢/ ٢٥٩- ٢٦٢، رقم ٢٤٦، وعيون التواريخ ٢٠/ ١١٢- ١١٤، ووفيات الأعيان ٥/ ٣٩٢، والوافي بالوفيات ١٨/ ٧٦- ٨٠ رقم ٨٠، والبداية والنهاية ١٣/ ١٩٩، ودرّة الأسلاك ١/ ورقة ١٤، ١٥، والكنى والألقاب للقمّي ١/ ١٨٩، ومقدّمة شرح نهج البلاغة، بتحقيق الأستاذ أبو الفضل إبراهيم، «وطبقات الشافعية للمطري، ورقة ٢٠٦ ب» ، والتذكرة الفخرية للإربلي ١٥٣، والسلوك ج ١ ق ٢/ ٤٠٨، وعقد الجمان (١) ١٦٤، والدليل الشافي ١/ ٣٩٥ رقم ١٣٥٩، والمنهل الصافي ٧/ ١٤٩، ١٥٠ رقم ١٣٦٣، وكشف الظنون ٧٩٩، ٩٧٧، ١٢٧٣، ١٢٩١، ١٥٨٣، ١٦١٠، ١٩٩١، وإيضاح المكنون ١/ ٤٨٤، وفهرست الخديوية ٤/ ٢٧٧، ومعجم المؤلفين ٥/ ١٠٦. [٢] وقال ابن الشعّار: خدم في عدّة أعمال سوادا وحضرة آخرها كتابة ديوان الزمام، تأدّب على الشيخ أبي البقاء العكبريّ ثم على أبي الخير مصدّق بن شبيب الواسطي. واشتغل بفقه الإمام. الشافعيّ وقرأ الأصول، وكان أوه يتقلّد قضاء المدائن. (عقود الجمان) . ومن تصانيفه: «شرح نهج البلاغة» في عشرين مجلّدا، و «الفلك الدائر على المثل السائر» صنّفه في ثلاثة عشر يوما. ولمّا صنّفه كتب إليه أخوه موفّق الدين: «المثل السائر» يا سيّدي ... صنّفت فيه الفلك الدائرا لكن هذا فلك دائر ... أصبحت فيه المثل السائرا