أَتَظنُّني جَلْدَ القُوى ... أَوْ أَنَّ لي عَزَمَاتِ جَلْدَكْ
[٣]
[١] شدّ أو شادّ الديار المصرية، بمعنى ناظر أو مشرف. [٢] هو الّذي تقدّمت ترجمته قبل قليل برقم (٤٤٥) . [٣] ومن شعر جلدك: المرء مع الزمان في حالاته ... ينقاد لحكمه على علّاته فاقصد في السعي إنّ في أوقاته ... يأتيك الرزق مسرعا من ذاته وقوله: قبّلت فمّ الحبيب والشرب نيام ... سرّا وفت من ثناياه ختام أحببت بأن أبلّ باللثم أوام ... فازداد قلى وازددت هيام وقوله: هذا قريضي حين حرزته ... علمت أنّي لست من أهله