وكان لَهُ رباط ببغداد. ثُمَّ إنَّه سافر إلى مصر وسكنها، وروى بها الكثير. وحدَّث عَنْهُ: ابنه عَلَم الدّين، وابن المفضّل الحافظ، وجماعة.
[ () ] عرائس فكري قد عنست ... لأني عدمت لها أهلها ونفسي تنهل من مورد ... ترى الموت في الورد إن علّها عليها من الدهر أثقاله ... ولا يغلط الدهر يوما لها [١] انظر عن (محمود بن أحمد) في: الروضتين ٢/ ٦٨، والمختصر المحتاج إليه ٣/ ١٨١، وسير أعلام النبلاء ٢١/ ١٦٣، ١٦٤ رقم ٨١، وعقد الجمان (مخطوط) ١٧/ ورقة ٢٢، وشذرات الذهب ٣/ ٢٨٣. وانظر مقدمة كتاب «تكملة إكمال الإكمال» للدكتور مصطفى جواد، ص ٣٤ م. وما بعدها.