وقال عَبْد الْعَزِيز بْن أَبِي رَوَّادٍ، عَنْ نَافِعٍ، أنّ تميمًا الدّاريّ استأذن عُمَر فِي القصص، فقال له: على مثل الذَّبح، قَالَ: إنّي أرجو العاقبة، فأذِنَ له.
[١] تهذيب تاريخ دمشق ٣/ ٣٦٠، صفة الصفوة ١/ ٧٣٨. [٢] تهذيب تاريخ دمشق ٣/ ٣٦٠. [٣] انظر تهذيب تاريخ دمشق ٣/ ٣٦٠. [٤] تهذيب تاريخ دمشق ٣/ ٣٦٠، وانظر المعجم الكبير للطبراني ٢/ ٤٩، ٥٠ رقم ١٢٤٩، وفي تاريخ أبي زرعة (١٩١٥) من طريق حيوة بن شريح، عن بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ، عَنِ الزُّبَيْدِيِّ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنِ السَّائِبِ بْنِ يَزِيدَ، أنه لم يكن يقص عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ ولا أبي بكر، وكان أَوَّلُ مَنْ قَصَّ تَمِيمٌ الدَّارِيُّ، اسْتَأْذَنَ عُمَرُ بن الخطاب أن يقصّ على الناس قائما، فأذن له عمر، رحمة الله عليه.