لَهُ ديوان شعر، وكتاب «زهْر الأداب» ، وكتاب «المصُون في سرّ الهَوَى» .
تُوُفّي بالقيروان.
ورّخه ابن الفَرَضيّ [١] .
٧٨- إسماعيل بْن أحمد بْن محمد بْن بكران السُّلَميّ [٢] .
أبو القاسم الأهوازيّ.
تُوُفّي بمصر، وقد حدَّث بها «بصحيح البخاريّ» عَنْ: أبي أحمد محمد بْن محمد بْن مكّي الْجُرْجانيّ.
روى عَنْهُ: أبو الحَسَن الخِلَعيّ، وغيره.
قَالَ الحبّال: تُوُفّي في ربيع الأوّل.
٧٩- إسماعيل بْن عليّ [٣] .
أبو محمد بْن الخزّاز.
تُوُفّي بمصر في رمضان.
٨٠- أميّة بن عبد الله الهمدانيّ المَيُورْقيّ [٤] .
رحل إلى المشرق، ولقى بمكّة الأُسْيُوطيّ صاحب النَّسائيّ، وبمصر:
الحَسَن بْن رشيق، وأبا إِسْحَاق بْن شَعْبان.
وكان ذا فضلٍ وعفاف وستر.
توفّي فجأة في ذي القعدة. قاله أبو عَمْرو الدّانيّ.
[ () ] معجم الأدباء ٢/ ٩٤- ٩٧، ووفيات الأعيان ١/ ١٥، ١٦، وكشف الظنون ٧٨٥، ٩٥٧، ١٧١٢، ١٩٨٣، ومعجم المصنّفين للتونكي ٣/ ٢٤٧- ٢٤٩، ومعجم المؤلّفين ١/ ٦٤. [١] هكذا في الأصل، ويقول خادم العلم وطالبه محقّق هذا الكتاب «عمر عبد السلام تدمري» : هذا وهم، فابن الفرضيّ توفي سنة ٤٠٣ هـ. فكيف يؤرّخ للحصريّ وقد توفّي بعده بعشرة أعوام. [٢] لم أقف على مصدر لترجمته. [٣] لم أقف على مصدر لترجمته. [٤] الميورقيّ: بالفتح ثم الضمّ، وسكون الواو والراء يلتقي فيه ساكنان، وقاف نسبة إلى جزيرة في شرقيّ الأندلس بالقرب منها جزيرة يقال لها منورقة، بالنون. (معجم البلدان ٥/ ٢٤٦) .