[١] سورة آل عمران، الآية ٦٥. [٢] في النسخ الثلاث: الرئيس (الرييس) . وأحسبها مصحفة عما أثبتناه. والربيس كبير السّامرة وهم قوم من اليهود يخالفونهم في بعض أحكامهم، كإنكارهم نبوة من جاء بعد موسى عليه السلام. [٣] سورة آل عمران، الآيات ٧٩- ٨١. [٤] في الأصل: «ابن إسحاق» . والتصحيح من ع، ح والبخاري. [٥] كذا في النسخ الثلاث. ولفظ البخاري: جاء العاقب والسيد صاحبا نجران إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يريدان أن يلاعناه. وتلا عن القوم: أي تداعوا باللعن على الظالم منهم. [٦] صحيح البخاري: كتاب المغازي، باب قصة أهل نجران (٥/ ١٢٠) .