وفيها: قدِم وَفْدٌ ثَقِيف من الطَّائِف، فأسلموا بعد تَبوك، وكتب لهم رَسُول اللَّهِ صلّى الله عليه وسلم كتابا [٧] .
[١] انظر المحبّر لابن حبيب ١٠٥، ١٠٦، وتاريخ الطبري ٣/ ٩٧. [٢] تاريخ الطبري ٣/ ١٢٤. [٣] في الأصل، ع: «ذو النجادين» ، والتصحيح من (ح) ، وهو عبد الله بن عبد نهم المزني. (الاستيعاب ٢/ ٢٩٢) . [٤] الاستيعاب ٢/ ٢٩٣. [٥] في الأصل، ع: «ذو النجادين» . والتصحيح من ح. والاستيعاب لابن عبد البر ٢/ ٢٩٢. وقال ابن هشام في السيرة ٤/ ١٧٩: وأنّما سمّي ذو البجادين لأنه كان ينازع إلى الإسلام، فيمنعه قومه من ذلك ويضيّقون عليه حتى تركوه في بجاد ليس عليه غيره. والبجاد: الكساء الغليظ الجافي. [٦] في الأصل، ع: «نجادا» . [٧] انظر تاريخ الطبري ٣/ ٩٧ و ٩٩.