ومرَّ (لا يَلْوي) على أحد: أي لا يُقيم عليه ولا ينتَظره. ومنه
قول أنس في يوم حُنين: «فولَّوْا منهزمين لا يَلْووُن على شيء».
و (تلوَّت) الحيّةُ: تَرَحّتْ (١). وفي العيوب: التَلوّي في الأسنان أي الاعوجاجُ، فالصواب (٢): الالتواء.
[[اللام مع الهاء]]
[لهج]
(اللَّهْجة) بالتحريك والسكون: اللسان، وقيل:
طرفُه. وعن الأزهري (٣): «يُقال: فلان فصيح اللَّهْجة: وهي لغته التي جُبل عليها واعتادها».
[لهزم]
(بلهْزِمَتِه): في (شج). [شجع].
[لهو]
(اللَّهاة): لحْمةٌ مشرِفة على الحَلْق. ومنها قوله: «من تسحَّر بسَويقٍ لا بدَّ (٤) أنْ يبقى بين أسنانه ولهَاتِه شيءٌ».
وأما اللِّثات: فهي لحماتُ أُصولِ الأسنان.
[لهنك]
(لَهِنَّكِ): في الذَيْل (٥).
[[اللام مع الياء]]
[ليط]
(ليطَةُ) القصب: قِشْره. ومنها:
يجوز الذَّبحُ (باللِّيطة).
(١) بعدها في ع: «أي استدارت، مأخوذ من الرّحى».(٢) ع، ط:والصواب.(٣) التهذيب: ٦/ ٥٥.(٤) ع: فلا بد.(٥) أي في ذيل كتاب المغرب. ويعني بلهنك: لأنك.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute