و (القَفِيز) مكيال؛ وجمعه (قُفْزانٌ)(١). وقفيز الطحَّان:
معروف.
[قفع]
عمر ﵁:«ليت لنا قَفْعَةً من جرادٍ فنأكلَه أو فنلعقَه»: هي مثل القُفَّة تُتَّخذُ واسعةَ الأسفل ضيّقةَ الأعلى، ومنها:(قَفَعات الدهَّانين)، وإنما قال (٢): «فنلْعَقَه» استطابةً لإدامِهِ أو تمليحا لكلامه، وإلا فالجراد كما هو لا يَصْلُح لِلَعْقٍ، اللهم إلا أن يُدقَّ ويُخْلَط بمائع فيصير كاللَّعُوق.
[قفف]
في المنتقى:«القَفَّافُ لا يُقْطَع» وهو الذي يُعْطَى الدراهَم لينقُدَها فيسرِقُها بين أصابعه ولا يَشعُر به صاحبُه.
[قفل]
«قُفولًا»: في (فص). [فصل].
[قفن]
في الذبائح:(القَفِيْنَة) المُبَانة الرأس، وقيل المذبوحة من قِبَل القَفَا، والقَنِيفة والقَفِيّةُ مثلُها.
[قفي]
(قافِية) الرأس: هي القَفَا.
[[القاف مع اللام]]
[قلب]
(قلبَ الشيءَ): حَوَّله عن وجهه، ومنه قول أبي يوسف في الاستسقاء:«قلَبَ رداءَه فجعل أسفلَه أعلاه»:
وسريرٌ (مَقْلوبٌ): قوائمُه إلى فوق.
و (القَليبُ): البئر التي لم تُطْوَ، والجمع (قُلُب)، وما به (قَلَبة) أي داء.
(١) زيد بعدها في ط: «وهو اثنا عشر منا، والربع الهاشمي هو الصاع، أما قوله: «لكل مسكين ربعان»، أي بالحجاجي، وهما نصف صاع». (٢) أي عمر بن الخطاب في قوله السابق.