(الجُشاء)(١): صوت مع ريح يَخرج (٢) من الفم عند الشِبع، و (التجشُّؤُ) تكلُّف ذلك.
[جشب]
في السِيَر:(عامر بن جَشِيب) فَعيل من (الجَشْبِ) وهو الخَشِن.
[جشر]
زيدُ بن ثابتٍ (٣): «فما جُشِرَ يُطْلَبُ (٤) نَسْلُها» يقال: (جشَرنا الدّوابَّ) إذا أخرجناها إلى المرعى فلا تروح، من باب طلب.
[جشن]
قوله «إدا وَلدتْ وخَرج (الجَوْشَنُ) من الولد» وهو (٥) الصدر. وفي غير هذا الموضع: الدِرْعُ.
[[الجيم مع الصاد]]
[جصص]
(الجَصُّ): بالكسر والفتح: تعريب كَجْ.
ومنه (جَصَّص) البناءَ: طَلاه به.
[[الجيم مع العين]]
[جعب]
(الجِعاب): جمعُ (جَعْبةِ السهام). وفي شرح القُدوري أن عمر ﵁ قال لحِماسٍ (٦): ما مالُكَ؟ فقال:
(١) ع: الجشى. (٢) ع: تخرج. (٣) أي قال زيد .. و «ما» في قوله: «فما» اسم موصول. (٤) ع: «جشر يطلب» مبنيين للمعلوم، مع نصب «نسلها». (٥) ع: هو. (٦) هو حماس الليثي، ولد على عهد رسول اللّه ﷺ، وروى عن عمر - «أسد الغابة. رقم ١٢٤٤».