أبو عمرو: والْجِرِشَّى [على مثال فِعِلَّى](٥) النَّفْسُ أيضًا، وهي الْحَوْبَاءُ وهي الْقَتَالُ والضَّرِيرُ. قال ذو الرّمة (٦): [طويل]
يَدَعْنَ الْجَلْسَ نَحْلاً قَتَالُهَا
= ٢/ ٥ - ٤ والإصابة ج ٥٠٨/ ٣ والأغاني مجلد ١٦٥/ ١٧ وما بعدها وخزانة الأدب ج ٥١٢/ ١ - ٥١٥ والشعر والشعراء ج/ ٢٠٨ - ٢١٤ وطبقات فحول الشعراء ج ١٢٣/ ١ - ١٣١ والمؤتلف والمختلف ص ١٩١. (١) زيادة من ت ٢. (٢) في ت ٢: وقرونته أيضا. (٣) من شعراء الجاهلية وفحولها. كان شاعر مصر والمدافع عنها. الأغاني مجلد ٦٤/ ١١ - ٦٩ وخزانة الأدب ٢٣٥/ ٢ والشعر والشعراء ج ١٣٧/ ١ وطبقات فحول الشعراء ج ٤١/ ١. (٤) البيت في الديوان ص ٨٦ على النحو التالي: فَلَاقَى آمْرَءًا مِنْ مَيْدَعَانٍ وَأَسْمَحَتْ … قَرُونَتُهُ بِالْيَأْسِ مِنْهَا فَعَجَّلا وهو في اللّسان أيضا ج ٢١٧/ ١٧. (٥) زيادة من ت ٢. (٦) هو غيلان بن عقبة بن بُهيش ويكنّى أبا الحارث وهو أحد عشّاق العرب المشهورين وله شعر كثير -