والْمَسَارِبُ المراعي (١٢٧). غيره: سَبَلُ الزّرع وسُنْبُلُهُ سواء (١٢٨) وقد سَبَلَ وسَنْبَلَ وأَسْبَلَ (١٢٩).
[بَابُ السَّرَابِ
الْعَسَاقِيلُ السّرابُ. والآلُ ارتفاعُ النّهار. والسّرابُ نصف النهار] (١٣٠).
(١٢١) يسبق هذا الباب في ز: باب حجارة المسنّ، ولا علاقة له بكتاب النخل، وسيرد ذكره في ت ١، وت ٢ في كتاب الأزمنة والرّياح. (١٢٢) زيادة من ز. (١٢٣) زيادة من ت ٢. (١٢٤) البيت في الديوان ص ١٤ على النحو التالي: تَحَدُّرَ مَاءِ الْبِئْرِ عَنْ جُرَشِيَّةٍ … عَلَى جِرْبَةٍ تَعْلُو الدِّبَارَ غُرُوبُهَا (١٢٥) في ز: وقال أبو عمرو. (١٢٦) البيت في الديوان ص ١٥٣ على النحو التالي: بَكَرَتْ بِهِ جُرَشِيَّةٌ مَقْطُورَةٌ … تُرْوِي الْمَحَاجِرَ بَازِلٌ عُلْكُومُ (١٢٧) ورد تفسير المسارب في ت ٢ وز في آخر الباب. (١٢٨) في ز: واحد. (١٢٩) في ز: وقد سَنْبَلَ الزرعُ وأَسْبَلَ. (١٣٠) باب السراب مزيد من ت ٢.