أبو زيد: زَمَمْتُ النَّعْلَ أَزْمُّهَا زَمًّا إذا جعلت لها زِمَامًا، فإذا جعلت لها شِسْعًا قلت: شَسَعْتُهَا وأَشْسَعْتُهَا ومن الشِّرَاكِ شَرَكْتُهَا وأَشْرَكْتُهَا، فإذا (٢) جعلت لها أُذُنًا قلت: أَذَّنْتُهَا تَأْذِينًا. اليزيدي: فإذا جعلت لها قِبَالاً قلت:
أَقْبَلْتُهَا، فإن شددتَ قِبَالَهَا قلت: قبلتها مخَفّفة. الأصمعي: فإذَا كانت النعلّ خَلَقًا قيل (٣): نَعْلٌ نِقْلٌ وجمعها أَنْقَالٌ. الفرّاء: وإذا كانت غيرَ مَخْصُوفَةٍ قيل: نَعْلٌ أَسْمَاطٌ، ويقال: سراويل أَسْمَاطٌ أي (٤) غير محشوّة، قال: وبنو أسد يسمّون النَّعْلَ الغَرِيفَةَ بالفاء (٥). الكسائي:
(٥) قول الكسائي تقدم في ز. (٦) في ز: الأسود الأصفر. (٧) البيت في الديوان ص ٢٧. (١) سقطت في ت ٢. (٢) في ت ٢ وز: وإذا. (٣) في ت ٢: قلت. (٤) سقطت في ت ٢ وز. (٥) سقطت في ت ٢ وز.