أبو زيد: صَقِعَتِ الرَكِيَّةُ (١٤١) تَصْقَعُ صَقَعاً إذا انهارت. الأموي (١٤٢):
انْقَاصَتِ البئر انْقِيَاصاً مثله، وكذلك قال الأحمر. قال (١٤٣) وتَجَوَّخْتُ مثله أيضا (١٤٤). غيره: انْقَاضَتْ أيضا بالضاد (١٤٥) تكسّرت. الفرّاء:
(١٣٦) في ز: أن تُحْتَفَر البئرُ. (١٣٧) البيت في الديوان ص ٤٩٨ كما يلي: بِسَلْهَبَيْنِ فَوْقَ أَنْفٍ أَذْلَفَا … إذَا انْتَحَى مُعْتَقِماً أَوْ لَجَّفَا (١٣٨) في ز: قال الفرّاء. (١٣٩) سقطت في ت ٢. (١٤٠) في ت ٢ وز: البئر. (١٤١) في ت ٢: البئر. (١٤٢) في ز: الأموي قال. (١٤٣) سقطت في ت ٢. (١٤٤) جاء في حاشية ت ١ ما يلي: «ويقال جوَّخَ السيلُ الوادي كسر جنبيْه، قال الشاعر [طويل] فَلِلْجِزْعِ مِنْ جَوْخِ السُّيُولِ قِسْيَبُ» والبيت لحميد بن ثور، وقد ذكر بالديوان، ص ٥١، وبقيّته: أَلَثَّتْ عَلَيْهِ كُلُّ سَحَّاءَ وَابِلٍ … فللجزع من خَوْعِ السُّيُولِ قِسْيَبُ وذكر باللسان ج ٣، ص ٤١٠ على النحو التالي: أَلَثَّتْ عَلَيْنَا دِيمَةٌ بَعْدَ وَابِلٍ … فَلِلْجِزْعِ مِنْ جَوْخِ السُّيُولِ قِسْيَبُ (١٤٥) سقطت: بالضّاد في ت ٢.