بَعَلًا مثله. وعَقِرَ مثل بَعِلَ ومِنه عُمَر [بن الخطاب](١) حين سمع خطبة أبي بكر عند وفاة النبي ﷺ: فَعَقِرْتُ حَتَّى مَا أَقْدِرُ على الكلام أي بَعِلْتُ. غيره: فَرِيَ يَفْرَى فَرًى (٢) مثله وقال الأعلم:
(١) زيادة من ز: وقد ورد ذلك بالهامش لا بالأصل. (٢) سقطت في ز: (٣) في ز: صاحبي. والبيت في الديوان ج ٢/ ٧٨ والأعلم هو حبيب الهذلي أخو صخر الغيّ. (٤) في ز: باب القيافة والتطيّر والفأل ولاحظنا أنّ هذا العنوان إنما هو عنوان لبابين اثنين في ت ١: باب القيافة وباب التطير والفأل. (٥) زيادة من ز. (٦) مثبت بديوانه ص ٢/ ٢٢٤ على النحو التالي: وكنتُ إذا سمعتُ دعاءَ داعٍ … أُجيب فلا أَلف ولا مكيثُ (٧) مثبت بديوانه ص ٦٩. (٨) انتهى الباب في ت ٢ عند هذا الحد وتواصل في ز بذكر التطير والفأل وسياتي الكلام على ذلك بعد باب الإقرار بالحق والخضوع.