[أراد: فُلَانُ فَرَخَّمَ](٥) قال أبو زيد: خَاء بكَ علينا أي اعجلْ
(١) ذكر عجز البيت ابن قتيبة في أدب الكاتب ص ٥٩١ ولم يعزُه ونسبه ابن منظور في اللسان ج ١٦/ ٢٣٠ إلى يزيد بن الطثرية. وهو كذلك لابن الطثرية في طبقات فحول الشعراء ٢/ ٧٨٠. وهو من قصيدة قالها: «في إمرأة كان يتحدّث إليها ويُعجب بها فبينا هو عندها، إذا حدث لها سواه قد طلع عليها، ثم جاء آخر فلم يزالوا كذلك حتى تمّوا سبعةً وهو الثامن فقال … » ابن سلام ج ٢/ ٧٧٩. والعجز في الطبقات مختلف عمّا هو في الغريب: فألقيتُ سهمي وسطهم حين أوْخَشُوا … فما صار لي من ذاك إلّا ثمينُها ويزيد ابن الطثرية عند ابن سلام في الطبقة العاشرة من فحول الإسلام انظره أيضًا في الشعر والشعراء ج ١/ ٣٤٠ - ٣٤١. (٢) البيت في الديوان ص ٤٤٥ مع اختلاف جزئي في العجز: وقفنا فقلنا: إِيهِ عَنْ أمّ سالمٍ … وكيفَ بِتَكْلِيمِ الدِّيَارِ البَلَاقِعِ؟ (٣) زيادة من ت ٢ وز. (٤) مثبت بديوانه ج ٢/ ٣٠ مبدوءًا هكذا: وَجَاءَ. (٥) زيادة من ت ٢.