(٣٤٨) نسب ابن منظور هذا البيت إلى سلمى الجهنيّة قالته في رثاء أخيها. اللّسان ج ٣٦٩/ ١٣. (٣٤٩) زيادة من ت ٢. (٣٥٠) البيت كاملا هو: لِلَّه دَرُّكَ إِنِّي قَدْ رَمَيْتُهُمُ … لَوْلَا حُدِدتُ وَلَا عُذْرَى لِمَحْدُودِ وقد نسبه ابن منظور في اللّسان ج ٦، ص ٢١٩ إلى الجموح الظفري (!) (٣٥١) تأخّرت: السّلكى، في ت ٢، إلى ما بعد: الحُسْنَى.