أبو زيد: حَدَلَ علي الرجلُ يَحْدِلُ حَدْلًا، وإِنه لَحَدْلٌ غيرُ عَدْلٍ. وَعَشِيَ عليّ يَعْشَى عَشًى منقوص ظلمني. أبو عمرو: زَاخَ يَزِيخُ زَيْخًا [إِذَا](٥) جَارَ. أبوزيد.
(١) في اللسان ٢٠/ ٢٩٣ وأنشد أبو عبيد: وَشَطَّ وَلْيُ النَّوَى إِنَّ النَّوَى قَذَفٌ … تَيَّاحَةٌ غَرْبَةٌ بِالدَّارِ أَحْيَانًا (٢) في الديوان ص ٨٤: جعلته حمّ كلكلها … لربيع دِيمَةٌ تَثِمُهْ وفي ز: جعلته حمّ كلكلها … مِنَ الربيع ديمةٌ تَثِمُهْ وعجز البيت بهذه الرواية ليس من الرّمل. (٣) زيادة من ز. (٤) في الديوان ص ١٦٩: أَتُوعِدُ عَبْدًا لَمْ يَخُنْكَ أَمَانَةً … وَيُتْرَكُ عَبْدٌ ظَالِمٌ وَهُوَ ضَالِعُ وهو ضالع بالضاد لا بالظاء ورواية الغريب أسلم وفي اللسان ج ١٠/ ١١٦: أتوعدُ عبدًا لم يَخُنْكَ أمانةً … وتتركُ عبدًا ظالمًا وهو ظالع (٥) زيادة من ز.