يريد عنّي، وجئْتُ مِنْ مَعِهِمْ بالكسر (٧) يريد من عِنْدِهِمْ. وَرَمَيْتُ
(١) البيت في الديوان ص ٤١ وهو من أرجوزة غير مطوّلة قالها في رثاء عمّه مالك بن عامر ملاعب الأسنّة. (٢) في ت ٢: وَإِبْدَالِهَا. (٣) في ت ٢ وز: خِمْسُهَا. وكذلك في اللسان ج ١٩/ ٣٢١ وفي نوادر أبي زيد ص ١٦٣. (٤) زيادة من ت ٢ وز. والبيت لمزاحم العقيلي كما ورد في نوادر أبي زيد ص ١٦٣ وقد عوّضَتْ بزيزاء التي في العجز لفظة «بيداء». وذكر ابن منظور البيت في مادة «عَلَا» ج ١٩/ ٣٢١ ونسَبَهُ إلى مُزَاحِمٍ العُقَيْليِّ، وهو شاعر أموي بدوي فصيح. قال عنه أبو عبيدة: «كان رجلًا غزلًا وكان شجاعًا وكان شديد أسْر الشعر حلوَهُ وكان مع رقة شعره صعْب الشعر هجّاء وصّافا» توفّي سنة ١٢٠ هـ. انظر طبقات فُحول الشعراء ج ٢/ ٧٦٩ - ٧٧٧ وهو عند ابن سلام في الطبقة العاشرة من فحول الإسلام. (٥) في ز: عندك، وهو خطأ من الناسخ. (٦) شاعر أموي مشهور عاصر ذا الرمة وتغزّل بصاحبته الخرقاء. وكان معروفًا بمباهاته بقومه والذبّ عنهم. انظر طبقات فحول الشعراء ج ٢/ ٧٧٠ وما بعدها، وبه تُخْتَمُ تراجم الشعراء ومعجم الشعراء ص ٣٣١ والمؤتلف والمختلف ص ٩٣. (٧) في ز: بكسر العين. وهي ساقطة في ت ٢.