الأموي: أَرْزَيْتُ إليه وأَرْكَحْتُ إليه استندت إليه. عن أبي عبيدة: أَرْكَيْتُ في الأمر تَأَخَّرْتُ. الفرّاء: أَرْكَحْتَ إليه وأَهْدَفْتُ وأَرْفَأْتُ وضَبَأْتُ كلّه لجأت إليه. عن الكسائي: أتيتُه فلم أُصِبْهُ فَرَمَّضْتُ تَرْمِيضًا وهو أن ينتظره شيئا.
= وما بهم عن حياض الموت تهليلُ ونفس رواية الغريب متّبعة في لسان العرب ج ١٤/ ٢٢٩ وأيام العرب في الإسلام ص ١٢٢ والجمهرة ٣٧١. (١) في ت ٢: باب التلبّث في الأمور والتردّد فيها. وفي ز: باب التلبث في الأمور والتردّد. (٢) غير مثبت بديوانه. وفي ت ٢ وز جزء فقط من الشطر: تلثلثت فيها. (٣) في الديوان ص ٢٦٤: تَرْصُدُهُ. (٤) في اللسان ج ١٨/ ٣٢: وَلَا تَأَرَّى لما في القِدْرِ يَرْقُبُهُ … وَلَا يَقُومُ بِأَعْلَى الفَجْرِ يَنْتَطِقُ