ويُروى أن تخفّ بالخاء والحاء والجيم (٢٨٥). والذَّوَارِعُ الزِّقَاقُ الصغارُ واحدها ذَارِعٌ (٢٨٦). أبو عمرو (٢٨٧): الزِّفْرُ السّقاء الذي يحمل فيه الرّاعي ماءَهُ.
بَابُ (٢٨٨) مَلْ ءِ الْقِرْبَةِ والأَسْقِيَةِ
الأصمعي: وَكَرْتُ السقاءَ أَكِرُهُ وَكْراً ملأته (٢٨٩). الأحمر (٢٩٠):
الأموي (٢٩٢): غَرَضْتُهُ أَغْرِضهُ غَرْضاً ملأته أيضا (٢٩٣)، قاله في الْحَوْضِ.
الأصمعي (٢٩٤): عَيَّنْتُ الْقِرْبَةَ إذا صببتَ فيها الماء ليخرج من خُرُوزِهَا فَتَنْسَدَّ الْخُرُوزُ (٢٩٥). وَسَرَّبْتُهَا مثل ذلك. أبو عمرو وغيره في التَّعْيِينِ أن تَرِقَّ مواضعُ في الْمَزَادَةِ حتى تكاد ينفذ منها الماء، قال القطامي:
(٢٨٥) في ز: «ويروى أن تجِفّ وتخِفّ، وتخفّ أجود». وقد سقط ذلك في ت ٢. (٢٨٦) سقطت: واحدها ذارع في ت ٢. (٢٨٧) في ز: وقال أبو عمرو. (٢٨٨) سقطت في ت ٢. (٢٨٩) في ت ٢ وز: إذا ملأته. (٢٩٠) في ز: وقال الأحمر. (٢٩١) زيادة من ت ٢. (٢٩٢) في ز: وقال الأموي. (٢٩٣) سقطت: ملأته أيضا، في ز. (٢٩٤) في ز: وقال الأصمعي. (٢٩٥) سقطت في ت ٢ وز. (٢٩٦) كلام أبي عمرو بما فيه بيت القطامي ساقط في ت ٢ وز.