قال (١) الأصمعي: السَّدُوسُ الطَّيْلَسَانُ بالفتح، واسم الرجل سُدُوسٌ بضم السين (٢). غيره: المَنَامَةُ (٣) والمِطْرَفُ ثوب مربّع من خَزٍّ [له أعلام](٤)[قال أبو عبيدة: فإذا كانت مدوّرة على خِلْقَةِ الطيلسان فهي التي كانت تسمّى الجنّيّة يلبسها النساء](٥) قال ابن الكلبي: سَدُوسٌ الذي (٦) في بني شيبان بالفتح والذي في طيء بالضم (٧)، والمُسْتَقَةُ جُبَّةُ فِرَاءٍ طويلة الكمّين وأصلها فارسية مُشْتَهْ (٨). والخَمِيصَةُ كساء أسودُ مربّع له علمان، قال: وهو قول الأعشى (٩): [طويل]
(١) سقطت في ت ٢ وز. (٢) سقطت في ت ٢ وز. (٣) سقطت في ز. (٤) سقطت في ز. (٥) زيادة من ز. (٦) سقطت في ت ٢. (٧) ورد في ز بعد هذا بيت من الشعر لا علاقة له بما ذُكِرَ ويبدو أنّه تابع للباب السابق لأن فيه ذكرًا للقطر، والبيت هو: [وافر] كساك الحنطليُّ كساء صوف … وقطريًّا فأنتَ به تَفِيدُ أي تتبختر، وفَادَ أيضا ماتَ. (٨) في ت ٢: بالفارسية مُسْتَهْ. (٩) في ز: قال الأعشى. (١٠) البيت في الديوان ص ٩٩ مع اختلاف في العجز: «وجريا لا يضيء الدلامصا».