قال (١) أبو عبيدة: البناءُ المُشَيَّدُ المُطَوَّلُ والمَشِيدُ المعمولُ بالشِّيدِ وهو كلّ شي طليت به الحائط من جِصٍّ أو بَلَاطٍ. وقال الكسائي: مَشِيدٌ للواحد، وقال اللّه تعالى: ﴿وَقَصْرٍ مَشِيدٍ﴾ (٢)، والمَشِيدُ
(٢٨) البيت في الديوان ص ٦٥٢ كما يلي: كأَنَّني مِنْ هَوَى خَرْقَاءَ مُطْرَفٌ … دامي الأظلّ بعيدُ السّأوِ مَهْيُومُ (٢٩) في ز: قال والإياد. (٣٠) في ز: والخباء. (٣١) البيت في الديوان ص ١٩٥. (٣٢) في ز: يقول. (١) سقطت في ت ٢ وز. (٢) في ت ٢: وقصر مشيدٌ (بالضمّ ودون إشارة إلى أنه من كلام اللّه سبحانه)، وقوله تعالى غير مذكور في ز. وهو من الآية ٤٥ من سورة الحج: ﴿فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها وَهِيَ ظالِمَةٌ فَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها وَبِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَشِيدٍ﴾.