أبو زيد: أَعْنَدَ الرجلُ في قَيْئِهِ إِعْنَادًا إذا أَتْبَعَ بعضَه بعضًا ولم ينقطع وقد أَنْثَعَ (٢) القيْءُ من فِيهِ إِنْثَاعًا وكذلك الدّم من الأنف كلّه مثل الإِعْنَادِ غير واحد: أَتَاعَ الرجلُ إِتَاعَةً إذا قاءَ ومنه قول القطامي:
(١) لم يذكر في ت ١ من هذا البيت إلا قوله: بغير جرم بعوناه. والزيادة من ت ٢ وز. (٢) في ت ٢ وز: وقد انْثَعَّ القَيْءُ من فيه انْثِعَاعًا. (٣) ورد البيت في اللسان ج ٩/ ٣٨٧ منسوبًا إلى القطامي، وهو كالتالي: فَظَلَّتْ تَعْبِطُ الأَيْدِي كُلُومًا … تَمُجُّ عُرُوقُها عَلَقًا مُتَاعَا وهو مثبت بديوانه ص ٣٣. (٤) سقط هذا الفعل في ت ٢ وز. (٥) سقط هذا الباب في ز، وذكر في ت ٢ قبل باب الباطل والضلال. (٦) بدأ الباب في ت ٢ بقوله: قال صخر الغيّ، وذكر البيت. (٧) البيت في ديوان الهذليين ج ٢/ ٧٤. (٨) سقط التفسير في ت ٢.