والْهَبَانِيقُ الخدمُ، والْحَفَدَةُ الخدمُ (٣). والْمَنَاصِفُ مثله واحدها مِنْصَفٌ، والتَّلَامِيذُ نحوه، والْمُقْتَوُونَ الخدم (٤) واحدهم مُقْتَوٍ (٥)، وهو قول عمرو بن كلثوم (٦): [وافر]
مَتَى كُنَّا لأُمِّكَ مَقْتَوِينَا (٧)
(١) زيادة من ت ٢ وز. وعنوان الباب في ت ٢: أسماء الألوان، والباب يذكر للمرة الثانية. (٢) هو ذو الرّمة كما ثبت في اللّسان ج ٢٦٥/ ٢. (٣) البيت في الدّيوان ص ٣١: وَلَاحَ أزهر مشهور بنقبتهِ … كأنّه حين يعلو عَاقِرًا لَهَبُ (٤) في ت ٢: والنَّجَر (بفتح الجيم المعجمة). (١) سقطت في ت ٢. (٢) ذكر هذا الباب في ز فيما تقدّم. (٣) في ت ٢: والحفدة مثله. (٤) في ت ٢: والمَقْتَوُونُ (بفتح الميم لا ضمّها وسقوط كلمة الخدم). (٥) في ت ٢: مقتويٌّ (بتشديد الياء). وجاء في حاشية ت ١ ما يلي: «مُقْتَوِيٌّ مشدّد. في الأصل مُقتوٍ مخفف والصواب التشديد». (٦) وفي ت ٢: وهو قول ابن كلثوم. وعمرو هو الشاعر الجاهلي صاحب المعلّقة المشهورة. (٧) البيت في شرح المعلقات السبع ص ١١٨: تَهَدَّدْنَا وَأوْعَدْنَا رويدًا … متى كُنَّا لأمّك مقتوينا