(١٥٠) في ت ٢: بالدّلَالة والمنكر. (١٥١) في ت ٢: قال وأنشدني. (١٥٢) هو المفضّل بن محمد بن يعلَى الضّبّي، وكان أوثق من روى الشعر من الكوفيين فلا غرابة أن جمع أشعار العرب للخليفة المهدي في كتاب سمّي باسمه وهو «المفضّليات». وكان المفضّل عالما بالنحو والشعر والغريب وأيّام النّاس. انظره في: بغية الرعاة ج ٢، ص ٢٩٧ وجمهرة أنساب العرب ص ٢٠٥ والمزهر ج ٢، ص ٤٠٥ - ٤٠٦. (١٥٣) هو خداش بن بشر، وقد ترجمنا له. (١٥٤) البيت في اللّسان ج ٦، ص ٢٧١، وهو منسوب إلى البعيث. (١٥٥) في ت ٢: غيرهم، وفي ز: غيره. وإلى هنا ينتهي النّقص في ز. (١٥٦) في ز: الطبيخ. (١٥٧) في ت ٢ وز: يخْشى. (١٥٨) البيت في اللّسان ج ٥، ص ٤١٤ كما يلي: أَخُو رَغَائِبَ يُعْطِيهَا وَيَسْأَلُهَا … يَأْبَى الْظَّلَامَةَ مِنْهُ النَّوْفَلُ الزُّفَرُ وهو منسُوب إلى أعشى باهلة. والأعشى هو عامر بن الحارث، عاش في النصف الثاني من القرن السادس للميلاد ومطلع القرن السّابع وهو من شعراء القبائل. كل ما نعلمه عنه أنه كان يجيد الرّثاء، فقد رثى المنتشر بن وهب الباهلي بقصيدة اعتبرها النقّاد نموذجا للمرثية في أواخر القرن السادس وأوائل القرن السابع. انظره في تاريخ بلا شير ص ٢٨٧ والمزهر ج ٢، ص ٤٥٧ والمؤتلف والمختلف ص ١٤.