والنَّوْبُ ما كان منك مَسِيرَةَ يوم وليلة. غيره: فإن مُنِعَتْ الوِرْدَ فذلك التَّحْلِفَةُ وقد حَلَّأْتُهَا. الأصمعي ويقال خِمْسٌ قَسْقَاسٌ وحَثْحَاثٌ وقَعْقَاعٌ وحَذْحَاذٌ وبَصْبَاصٌ وصَبْصَابٌ وحَصْحَاصٌ وكلّ هذا السير الذي ليست فيه وَتِيرَةٌ وهي الاضْطَرَابُ والفُتُورُ. وقال غيره: التَّنْحِيبُ شدّةُ القَرَبِ للماء، قال ذو الرمة:
عن الأصمعي: العُضُّ القَتُّ والنَّوَى وهو عَلَفُ أهل الريف. أبو عمرو: أَسَعْتُ الإِبلَ أُسِيعُهَا إِسَاعَةً إذا أهملتها وسَاعَتْ هي تَسُوعُ ومنه قيل ضائعٌ سَائِعٌ وناقةٌ مِسْيَاعٌ الذاهبة في الرّعي. غيره: ناقةٌ تَاجِرٌ نَافِقَةٌ في التجارة والسّوق. والعَزَاهِيلُ واحدها عُزْهُولٌ وهي المُهْمَلَةُ. العدبّس الكناني: التَّصْوِيَةُ للفحول من الإبل أن لا يُحْمَلَ عليه ولا يُعقد فيه حَبْلٌ
(١) مثبت بديوانه ص ٥٢٥ وقد عدّه المحقّق من الطويل وهو خطأ. (٢) زيادة من ز. (٣) زيادة من ت ٢ وز. (٤) ذكره صاحب اللسان ج ١٣/ ٤٤٩ وقال: قال الراجز يذكر الإبل إنها قد أُرسلت على الماء ترده كيف شاء، وجعل الاسم الأول مكسورا: عَبَاهِل.