فقال «بمعبد» وإنما هو عبد الله بن الصّمة. غيره: قد حَرِبَ يَحْرَبُ إذا غضب وحَرَبْتُ غيري أغضبته، والتَّرَغُّمُ (٥) التَّغَضُّبُ مع كلام قال
= لَيْسَ يُنْجِي مُوَائِلًا مِنْ حَذَارِ … رأْسُ طَوْدٍ وعِزَّةٌ قَعْسَاءُ وهو على غير هذا النحو في شرح المعلقات السبع للزوزني ص ١٥٠ وفي شرح القصائد المشهورات لابن النحاس ص ٦٤: فَبَقِينَا على الشَّنَاءَةِ تنميـ … نا حصون وعزة قعساءُ (١) مثبت بديوانه ص ٢٨. (٢) في ز: باب في الغضب. (٣) مثبت بديوانه ص ٥٢ وهو من قصيدة مطوّلة قالها ابن الصمة في رثاء أخيه عبد الله وقد سمّاه في البيت معبدًا. وقد أثبت القرشي في الجَمْهَرة ص ٢٧٣ - ٢٧٥ القصيدة ولم يذكر هذا البيت. (٤) مثبت بالديوان ص ٤٩ على النحو التالي: فإن يكُ عبد الله خلّى مكانه … فما كان وَقَّافًا وَلَا طَائِشَ الْيَدِ وهي رواية الجمهرة أيضًا ص ٢٧٥. (٥) في ت ٢ وز التزَغُّمُ (بالزاي لا بالراء).