غيره: الهَفَّافُ البَرَّاقُ. الأصمعي: لَصَفَ لَوْنُهُ يَلْصُفُ إِذا بَرَقَ. وأَلَّ يَؤُلُّ أَلَّا مثله. وَرَفَّ يَرِفُّ رَفًّا أيضًا. وأَمَّا يَرُفُّ فإنه يَأْكُلُ ويَمَصُّ الشَيْءَ [ومنه حديث أبي هريرة:«إِنِّي لَأَرُفُّ شَفَتَهَا وَأَنَا صَائِمٌ» وهو شربُ الرِّيقِ وترشّفه] (٦). غيره: الدَّلِيصُ البَرَّاقُ والمُؤْتَلِقُ مثله. أبو زيد: أَخْفَقَ فلانٌ بثوبه إِخْفَاقًا وأَلْوَى به ولَوَّحَ به ولَمَعَ به كلّه واحد. غيره: الإِيمَاضُ والوَمِيضُ والوَبِيضُ البَرِيقُ
(١) مثبت بالديوان ص ٥٤ على النحو التالي: فأصبح الروضُ والقيعانُ مُمْرِعَةً … مِنْ بَيْنِ مُرْتَفَقٍ فِيهِ ومُنْطَاحِ ورواية الغريب المصنّف أبلغ وأسلم. وذُكر في اللسان ج ٣/ ٣٥٤: وأمْستِ الروضُ والقيعانُ مُثْرِعَةً … مَا بَيْنَ مَرْتَتِقٍ منها وَمُنْصَاحِ (٢) في ز: قطعته. (٣) تقدمت هذا الباب وما يليه من أبواب، في النسخة الأصل، أبواب ليست من نفس الموضوع فاتبعنا ترتيب الأبواب كما هو في النسختين ت ٢ وز. عنوان هذا الباب في ز: باب بريق النبي، ولمعه. (٤) في ت ٢ وز: فَأَفْرَغْتُ. وفي اللسان ج ١٠/ ٢١٥: فَأَفْرَغْنَ. وفي الديوان ص ٢٢٩: فأفرغتُ. (٥) مثبت بديوانه ص ٢٢٩. (٦) زيادة من ز.