(٣٢٣) رمل يَبْرِينَ إلى منقطع السّماوات، قال: والْعَالِيَةُ ما فوق نَجْدٍ إلى أرض تِهَامَةَ وإلى ما وراء مكّة، وما كان دون ذلك إلى أرض العراق فهو نَجْدٌ.
بَابُ السَّيْرِ فِي الْبُلْدَانِ
الكسائي: غَارَ الرَّجُلُ أخذ في الْغَوْرِ وأنشدنا لجرير:
(٣٢٣) في ت ٢: فما بين. وفي ز: فمن بين. (٣٢٤) في ت ٢: حزرة. (٣٢٥) البيت في الديوان، ص ٣٠٥. (٣٢٦) سقطت في ت ٢ وز. (٣٢٧) زيادة من ت ٢. وسيرد ذلك في ز قبل نهاية الباب. والبيت في الديوان، ص ٤٦. وهو من قصيدة تضمّ ٢٤ بيتا قالها يمدح النبي ﷺ: نبيٌّ يرى مَا لا ترون وذكرُه … أغار لعمري في البلاد وأنجدا (٣٢٨) كلام أبي عبيد ساقط في ت ٢.