ورجلٌ نَمِلٌ أي نمّام (٤) والبَعْوُ الجِنَايَةُ (٥)[والجُرْمُ](٦) وقد بَعَوْتُ، وقال عوف بن الأحوص (٧):
(١) سقط الصدر في ت ٢ وبدأ العجز بقوله: وأكرم. وفي ز: رواية أخرى للبيت شبيهة بما جاء في اللسان ج ١٥/ ١١٠ وهي: فَإِنْ كُنْتَ لَا تَدْعُو إِلَى غَيْرِ نَافِعٍ … فَذَرْنِي وَأَكْرِمْ مَنْ بَدَا لَكَ وَاذْأَمِ. وفي الديوان ص ١٢٠: فَدَعْنِي. (٢) زيادة من ز. (٣) وهو كذلك باللسان ج ١٤/ ٢٠٣ وبالديوان ج ٢/ ٣٤. (٤) سقطت في ت ٢ وز. (٥) في ز: الخيانة. (٦) زيادة من ز. (٧) هو عوف بن الأحوص بن جعفر بن كلاب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة. واسم أبيه ربيعة والأحوص لقبه. وكان الأحوص سيّدًا في قومه حضر يوم شعب جبلة مِنْ أشهر أيام العرب وحضره مَعَهُ ابن عوف وكان قائدًا زعيمًا وذلك قبل الهجرة بحوالي ٧٠ عَامًا. انظر معجم الشعراء ٢٧٥ - ٢٧٦ والمفضليات ص ١٧٣.